الخميس، 9 يناير 2014

ربـ مااا ...(4)

(65)


.
.
.


ربما 

هي أرجوحة الإحتمالات ومدائن الماء التي لاتعترف بفصل الروح عن الجسد ..!



.
.
.


(66)

.
.
.

ربما 

كلمة صلبها العمر كـ قوس الصبر 

في ذواتنا الفقيرة للفرح ..!


.
.
.


(67)

.
.
.


ربما 

أغلقت الستائر على أعمى 

ولكنه يرى بعين روحه مايعجز عن رؤيته الكثير ..!


.
.
.


(68)

.
.
.


ربما 

سكّر الحرف يريق صبر الكرام على الغربة ..!



.
.
.


(69)

.
.
.


ربما 

لايستمر البحث عن وطن ونحن نعترف بالغربة ..!



.
.
.


(70)

.
.
.


ربما 

سقطت من حلق السماء .. 

على رأس فقير الحظ ..!


.
.
.


(71)

.
.
.


ربما 

حجزت موعد الفرح ومزقته الذاكرة ..!



.
.
.



(72)

.
.
.


ربما 

هي باب الحزن وباب الحرف وباب الأنا ..!


.
.
.


(73)

.
.
.


ربما 

هي ربـ ماااء سقطت قطراته في حلق العمر

 وبدأت رحلة ستنتهي يوم ما ..!



.
.
.



(74)

.
.
.

ربما 

تقف حائرة في صدر الأيام ..!


.
.
.



(75)


.
.
.

ربما 

تحب أحدهم وأنت لم تراه وعندما تراه تحبه أكثر ..!


.
.
.


(76)

.
.
.

ربما 

نبتسم من أجل آخرين ونحن في قمة الموت على قيد الحياة ..!


.
.
.


(77)

.
.
.

ربما 

بعض الظن حلم ..!


.
.
.



(78)

.
.
.


ربما 

يكتسب المرء من معاشرة الأوفياء : الوفاء ..

 بعد أن يفقدهم ..!



.
.
.



(79)


.
.
.


ربما 

تسقط بكل هدوء أمام الآخرين 

عندما تلبس ثياب أوسع من مقاسك الفعلي ..!


.
.
.


(80)

.
.
.


ربما 

تنمو بساتين الكلام كـ كل ليله ..

وتموت في شريانه وردة ويحتفل الغريب ..!


.
.
.



(81)


.
.
.


ربما

 اقتسمنا خبز اللحظة 

ونسينا الماء فسقطت ربـ ماااء ..!


.
.
.




(82)


.
.
.


ربما 

نعيش مرتين عندما نجد من نحبه 

ويعيش معنا العمر الآتي من العمر ..!



.
.

.

ربـ مااا ...(3)

(44)


.
.

.



ربما 

سحقت الظروف ماتبقى من ممكن .. 

ووما بأيدينا سوى : اللاممكن ..!




.
.

.


(45)


.
.

.



ربما 

كانت البوصلة تشير إلى العاشقة والنصف 

حينها لاسبيل سوى حذف النصف والغرق معك ..!



.
.

.



(46)


.
.

.


ربما 

أضعنا طوق الفرح في ليالي كثيرة 

ولكن هناك أمل ببقاء متسع من الوقت ..!



.
.

.



(47)


.
.

.


ربما 

كانت أصابعك مشغولة بغزل الحنين 

وأنا أنتظرها .. ربما ..!



.
.

.



(48)


.
.

.


ربما 

" حكاية روح " 

تكتب الألم بوضوح ..!



.
.
.



(49)


.
.
.


ربما 

ستقف السكين الأنيقة في حلق البحر .. 

حينها لن أجد من يقسمني .. 

وسأحاول الطيران فرحاً ..!


.
.

.



(50)


.
.
.


ربما

كانت الجمرة أكثر حدة في لهيبها .. 

ولكنها جوهرة الحياة ياروح ..!


.
.

.


(51)


.
.

.


ربما

خانتني الليالي والأكيد أنني على مفترق طرق .. 

وسأختار طريق القلب ..!



.
.
.


(52)

.
.

.


ربما

تسحقني الخطوات 

فـ كل خطوة أخطوها نحوك أعود لقائمة طويلة من الإحتمالات .. 

لأبقى على قيد ربـ ما حتى يقضي الله ..!


.
.

.


(53)


.
.
.


ربما 

يميل رمح الحنين بقدر احتياجي ويصحو النهار ..!




.
.
.



(54)


.
.

.


 ربـ مااء 

وطن من لا وطن له ..!



.
.
.



(55)


.
.
.


ربما 

ندرك بعض تفاصيل القادم 

ولانملك إلا ذاكرة الماضي وحاضر الأسئلة ..

ويمضي العمر ..!


.
.
.



(56)


.
.
.


ربما

بكت الأيام علينا ولم نسمعها 

فنحن لانرى لانسمع حين نحب ..!



.
.
.



(57)

.
.
.

ربما 

يسرقني الحلم وأنقش القصيدة على ثغرك 

بقبلة روح لاتهتم بالجسد ..!



.
.
.


(58)


.
.
.


ربما 

أجد عمراً داخل العمر ..

أنتِ غربته الوحيدة ..!

أنتِ رغبته الوحيدة ..!



.
.
.


(59)

.
.
.


ربـ مااا .. 

الكلمة الأكثر رغبة في الغربة من أي كلمة أخرى ..!



.
.
.



(60)

.
.
.


ربما 

هي الكلمة الأكثر رواجاً في حنجرة أحلامنا ..!


.
.
.


(61)

.
.
.

ربما 

كلمة تمثل القيد وهي الحرية في آن ..!


.
.
.


(62)

.
.
.


ربما .. 

كلمة عاشرتها منذ عمر بكل لطف 

ولازالت تعاشرني بكل قسوة ..!


.
.
.


(63)


.
.
.


ربما 

مفتاح سعادة ضاع في طريق الغريب ..!



.
.
.


(64)

.
.
.



ربـ ماااء 

قطراته تسقي من تشبثت خطواته بالمنافي ..!


.
.
.



ربـ مااا ... (2)




(24)



.

.

.



ربما 

تشرق الشمس للمرة الثانية مساءً ..

حينها سأكون فراشة وأصدمك عمداً ..!


.

.

.


(25)

.

.

.


ربما 

كانت الأركان مهزوزة بمسامير الحال الرديئة 

ولكن أركان النبض مشرقة دائما 

فالشمس تسقط في غصة كل نبض حقيقي ..!


.

.

.


(26)


.

.

.


ربما 

يصحو نبضك على صراخ شرياني الذي يسكنك .. 

حينها سأكون أكثر عنفوانا بنا ..!



.

.

.


(27)

.

.

.


ربما 

أملك ذاتي ولا أملك سواها لك ..

لكنني أمسك السماء بفوضوية مرتبة جداً

تليق بذاكرتك الموشومة بي ..!


.

.

.


(28)


.

.

.

ربما 

كانت سنبلة الذاكرة المضية 

هي مفتاح الصباح الأجمل بك ..!



.

.

.


(29)

.

.

.

ربما 

كانت أحلامنا أكبر من قوانين الطبيعة ..

لهذا لن أعترف بكل شيء يقف ضدك ..

حتى أنا ..!

.

.

.


(30)

.

.

.


ربما 

يحتفل ميناء الحياة بنا 

ونحن موتى على ظهر السفينة ..!


.

.

.


(31)

.

.

.


ربما 

تزهر الشمس بين أناملي 

عندما تزهر الذاكرة بك ..

لهذا أنا مشمس دائما بك ..!

.

.

.


(32)

.

.

.


ربما 

كانت أحلامنا خيالية في زمن لايحب الخيال .. 

ربما كنا أساطير من زمن آخر ..!


.

.

.


(33)

.

.

.

ربما 

كان الحنين أكبر 

فكان المطر مصلوبا على جدار الريح 

بهيئة القلق الذي يعتريني بك ..!


.

.

.


(34)

.

.

.

ربما 

لاتفهم النافذة معنى الإنتظار

لهذا فهي لاتعترف بالشتاء ..!


.

.

.


(35)

.

.

.

ربـ مااء 

يسكبه العمر على هيئة جمر 

يرفض الطاعة لسواك ..!

.

.

.


(36)

.

.

.


ربما 

أهديك كل انتماء للأرض والباقي من عمري .. 

حتى يمكنك أن تكوني ملكة المكان والزمان معاً ..!

.

.

.


(37)

.

.

.

ربما 

أسرفت بـ حلم 

ولكنه لازال أقل من إسراف فتنتة روحك وينابيع جنونك ..!


.

.

.


(38)

.

.

.

ربما 

كان توهج تمائم نبضك و شعوذة عصابات روحك 

هي السبب الرئيسي لنقاء الماء وطهارته ..!

.

.

.


(39)

.

.

.


ربما 

يكون أجر مصيبتي فيك 

هو مصيبتك فيّ .. 

وعلى الغيم اللجوء للسماء ..!

.

.

.


(40)

.

.

.


ربما 

كانت بعض أحلامنا سهلة 

ولكننا لم نعرف الطريق المؤدي لها ..!

.

.

.



(41)

.

.

.


ربما 

كان أحدهم يسير بخطوات أسرع من حلمه فسقط ..!


.

.

.


(42)

.

.


.


ربما 

كانت الغيمة حليمة بنا .. 

فلم يعد لديها ماتقدمه لعاشق أثخنه الماااء ..!


.

.

.


(43)

.

.

.


ربما 

كان الوصول إلى الحلم لدى البعض قيمة 

ولدى آخرون ترف لافائدة منه ..!



.

.

.